المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠١١

دموع الأمل

----------------------------دموع الأمل------------------------------------- أحياناً كثيره اعتبر الامل إنسانا يعيش بيننا،يلقى اهتماما من اناس ولا يجد ذلك فى أخريين يستقر مع اناس يضطرب ويذهب من اخريين يحزن مع اشخاص فى احيان ويفرح مع اخريين ،وارى ان اكبر أمل غائب عننا تلك الفتره من الزمن هو أمل التغيير ،أن ما يخيفنى فى هذا العصر هو اعنراض مبدأ الحق بكل وسائله ،فأننى احياناً أختنق من ذلك الامر ونظرأ للواقع فصدرى معرض للاختناق كل يوم واحيانا كل ساعه لما أراه وأحسه , ذلك الواقع الذى ينفيه عقلى بين الحين والآخر تحت رايةً"أمل التغيير"إنها كلمه جميله ذات معنى قوى للغاية فى الحياة ولكن ليس دائماً ما يصبح للافضل، أحس تلك الكلمه من أفكار بعض الناس وأسمع صوت تناهيد صدورهم منها الحامله للقنوط ويأس الواقع الذى يشبه أمل المنتظر لإنسان لا تعرف له وصفاً فى محطة قطار سننتظر طوال الحياة لاننا حتى لو تقابلنا معه صدفةً فلن ندركه فذلك هو واقعنا أننا لم نعرف للامل وصفاً وطريقاً نهتدى به حتى الآن عندما ننظر لبعض المواقف نجدها فساداً وموقفاً يعبر عن العجز والضعف أمام شعوب ال

كرسي الفرعون "The Chair Carrier"

صورة

قد أذهب الى هناك

                                                        قد أذهب  إلى هنـــــاك لا يختلف التاريخ دائماً عما سابقه  وقد تختلف أساليبه وآلياته ومناهجه ولكن يبقى هناك قواعد ثابتة تتكرر وتأتى من سياسات المصالح التي قد تنتج من الأصل من النفوس البشرية ذات طابع الهيمنة او الفطرة السوداء الى تعلق فى قلب الانسان او  العقائد وما يتصور الانسان لنفسه  منها الحياة ، إذا أخذت نفساً عميقاً وأستجمعت قوى ذاكرتك وتفكيرك ستجد عقلك يهرول كنوع من المفاجآت لم يكن فى بالك أثناء خروجك من بيتك  من أجل صوتك ووطنك وحريتك أنها ستوجد فى الطريق وأنت ذاهب الى هناك ،ذاهب الى دولة يمتزج فيها الامل بالعمل ويولد فيها الحقيقه من رحم الاحلام وترى الواقع فيها محتضناً بالخيال .... إذا نظرنا لما أخذته مصر فى نصيبها من التاريخ ،ستكتشف أطباقاً والواناً من اصناف كثيرة كالاحتكار والاستعمار والتشدد والتعولم" ومعناها العولمه "والاستبداد والمغالاه والمزايدات  ولكن ستفتقد لطبق الحريه  والتعبير والتقدم فى المجالات  والذى أصبح بفضل الله (طبق اليوم)  أو احداً يمتلك صوتا حراً او تحت عباءة نظام سياسى فاضل ....... بإختصار ..فم

طارق السويدان يؤكد أن شباب هذا الزمن سيشهدون تحرير القدس

صورة

مخاطر العروبه

لماذا؟-تلك علامة استفهام لمعرفه السبب،واعتقد أن كل إنسان عربي يحمل بين طيات نفسه هذا السؤال كلما شاهد انتهاكا للدم والعرض العربي سواء كان كرامه إنسان أو حتى كرامه قرى وبلدان،ذلك السؤال فى هذا يسأل دائما فى غير موضعه لمن ليس لديه الاجابة بينما من يعنيهم السؤال ليسوا موجودين فى قوائم من يقومون بالرد والاجابه   ولا أعرف ألا يوجد ثمن لكل ذلك أم أنه أصبح دم الانسان مثل مياه الامطار فى الصحراء تمطر وتنزف كثيرا ولا نرى منها الا القليل ويضيع بعد ذلك ولكن اذا تم التقيب عنها   تحت الرمال قد نجدوها ولكن الدماء العربيه ليس لها مكان فى العالم وانما تضيع بين المؤتمرات والقمم والمجالس السياسية وكأن هؤلاء العرب نقمه فى الارض لا يسأل لهم عن هدر دمائهم جزافا من غير عمد أو حتى بعمد ،وكل ما تحمله الارواح التى تزهق سدى هى الصرخه التى توجد فى ام فقدت ابنها أو رضيعها أو أبا فقد ابنه بين يديه وأخا يلقى أخاه صباحا ولا يراه بعد الظهيره الا محملا بالدماء على جسده   وكثيرا من كل ذلك وآخرون يقتلون ليس الا أنهم ولدوا فى بلد كتب عليها الزمن اسم الارهاب والحقيقه ليس الزمن من كتب مصيرها بذلك ولكن أعداء السلام والذ

حتى لا ترحل الثوره عن الميدان

أصبحت مصر واقع كان محاطاً بنسيج من الخيال من قبل ،وكان الظلم يتمنى فى البلاد ان يزال فيها بالخلد،ولكن دماء الحق صرخت منادية بسقوط النظام وللطاغيه بالرحيل ،يصدر من قلبى حينها   مشاعر فياضه بالامل والحنين وبتلك النظره الى حلمت بها أن أرى مصر بها ممتزجة بوطنيه طاغية على اى غالى وذا قيمة فى حياتنا نضحى بها من اجل البلاد، التاريخ الان نحن نكتبه بالاصرار والعزيمة ، فى وحى عقلى اكثر الاشياء فيها تلهمنى اياها الاصرار على مواصله التمسك بالحق والامل نحو زوال الفساد ومعاقبة كل من له يد ظلم بها وكشف بها عورات وطننا امام العالم وهو "ماذا سنكون فى نفوس الاجيال القادمة"؟!!! رأينا نحن اجيال سابقه في 56 و 73 وعندما نتكلم عما انجزوه نشعر برغبه جامحه على التغير وبين حسرة على فقدان وطنيتنا ايام العهد الظالم البائس الذى دفن فيه الوطنية الحقيقيه التى ترغب فى الاصلاح والتغير وليس تتواجد فى ملاعب الكوره فقط حينما يأتى "جد و" اللقب للمصريين مع كامل احترامى له ،كما قد تم تشيع جنازه الضمير قبلها بعهود وسنوات لم يقدم العزاء فيها الا اصحاب الضمير المطاردون فى بلادهم من جهل وقيود، الان اختلف

قيمة الوقت فيديو مترجم

صورة

خواطر من شئ قديم

  اذا تطرقت لمرة ان تستمع الى حديث ما  ياتيك من روحك   وينادى به قلبك   فما اكثر شئ يشكل الحاحاً بالخروج   ولمن ستوجه اليه كلماتك ولمن ستأمن على به على نفسك فى لحظات ضعف  من غير استهزاء من غير ندم  من غير حياء ،  وما مدى تحمل نفسك نتيجه اطلاقها فى العلان  ،  فلا تحسب ان كل ما تطلق بمثل طائر يخرج من مخبأ ويعيش سواه  فهناك من يرصده بالقذف من الكلام  فيصير جريحا بدلا من ان يكون حر فى علاه   ، الناس انواعاً داخل نفوسهم منهم من يرى امامه ويحبه ومنهم مايرى ولا يحب ولكن هنالك نوعا يحب من غير ان يرى من غير ان يسمع من غير ان يتكلم  فقط تتلاقى روحه مع من يحب فى جو يعد من نوادر الحياة  يحس بوجوده  ويسمعه فى قلبه وينادى عليه بأمال عقله وفطرته        ،قد يأتى فى المنام  فى نهر الاحلام  تعلم ملامح نفسه وتحس بها وتسمعها فى هفوات اللسان     وعندما تجده تحس بنهوض  فى نفسك كأن الدنيا انحصرت فى عينين  وقلباً وشفتين   عينين يندهشان بما يروا وقلباً يخفق كأكبر من هزات زلزال  وشفتين محجوز فى اطرافهما الكلام  اتعلمون  ماذا  يكون   انه حب منذ الطفوله باعدت بينهما المسافات  ومضى خطوات كأنها سنوات وسنوات   وكتب

FIFA World Cup 2010 TOP 10 GOALS

صورة

Maher Zain - Freedom (Official Music Video) | ماهر زين - الحرية

صورة

من...(عقل جديد لعالم جديد)

وجدت مقالا فى المصرى اليوم قرأت فيه بعنوان(عقل جديد لعالم جديد) اعجبت بمايحويه هذا المقال من افكار ومناقشته لقضيه اعتقد انها نواة اى موضوع واى حدث يحدث الان فى البلاد، طريقه التفكير وطريقه تنفيذ الفكره عما يصدر من افعال كانت من ضمن الافكار التى استبنتها من هذا المقال ،وحينها تذكرت مقوله قيلت لى مره من انسان غزيزاًعلى نفسى كثيرا قولا تمعنت فى معناه ووجدته مفيداً وادعوا الناس بالتفكير والعمل به وهو "راقب افكارك لانها ستصبح افعالا وراقب افعالك لانها ستصبح عادات وراقب عاداتك لانها ستصبح طباعاً"،تاثرت بهذه المقوله وفكرت فيها وجالت فى عقلى فكره اننا لايجب أن ننظر لافعال الناس ونتكلم عنهاوعن نتائج تلك الافعال بل ننظر اولا الى الدوافع التى تدور فى صدر الانسان فتترجم فى عقله لافكاراً ثم يحدث نتيجه لها ما يحدث ، تلك الدوافع عديدة منها دينى و سياسى و شخصى ومنها ايضاً انسانى ولكن بدرجات حسب طبيعه كل انسان ونواياه الفكره هنا اننا عندما نريد زرع جيل جديد على ارض تم تمهيدها بحمد الله بفعل الثوره يجب ان يكون السماد قوياً وصالحا بما يكفى حتى عندما يرتوى الزرع بالماء يساعده على النمو جي

طابع مثل الطفوله

طـابع مثل الطفوله فى طفولتنا نسير على دروب المرح والسعادة التى تحقق من اقل الاشياء احساساً فقط وكأن الدنيا كلها مبتسمةً لانها كانت تثير بهجةً فى نفوسنا ، من طفولتنا من يشاركنا ويصبح جزءاً من حياتنا مثل الصديق والاهل والاحباب وزمائل الدراسه ولكن هناك من يصاحب الطفوله بشكل دائم بعد الوالدين وهما الآخوات سواء اكان اخاً او أختاً فهما اشقاء الروح والدم والحياة عندما تدور الدنيا بنا وتضيق لن نجد مكانا يستوعبنا ويحضتننا الا هما فالاخوه كيان واحد موجود فى ابدان وارواح متعدده يحمل كلا منهما طابع مختلف احياناً ولكنى ارى ان هناك فى طابع الاخوه شئ كنت اتمنى ان يكون موجودا فى الواقع بكثرة وهو شئ نفتقده دائما حتى مع انفسنا ومع ذوينا الا وهو رؤيه المميزات ، فلنتبعد قليلاً عن ما هو مفترض ان يكون ونقل ان سمه الشجار والعراك تبدو الطاغيه بين الاخوه اغلب الاوقات خاصةً مع اقتراب المدى الزمنى والعمرى بينهم فأنا لا اتذكر كم مرةٍ تشاجرت فيها مع إخوتى ولا استطيع ان أحصى عدد الاسباب التى آلت الى ذلك ولكن أغلبها كانت لاسباب تبدو تافهه ولمشاكل ليست فيها شئ يثير ولكنها كانت تبدو فى الطفوله من الاولويات ولكن ذلك ع

حسام حبيب - أعلى صوت hossam habib - aala soot

صورة

أفضل رد سمعته فى حياتى على أتهام المسلمين بالإرهاب

صورة