كالعـــــــــادة
كالعادة فى وقت ما اريد ملئ فراغات الوقت التى تطابق فراغات صفحات
"الورد" الالكترونيه
نفس المقاييس بفارق مختلف ان "الورد" بيضاء ولكن الوقت لا اعلم له تحديد بعد
ان كانت ايام بيضا ولا ……
ولكن ما يجعلنى اشعر بانتهاء الملل هو رصدى للوقت عينه
استغلاله فى شئ مثل الكتابه والتى يدور عقلى فيها على سؤال يشغلنى دائما
"عن ماذا اكتب "
ولماذا كل فتره يرهقنى ذلك السؤال ولماذا اصلا اكتب دائما عن الكتابه نفسها!!
لماذا لا اجد الخطوه التاليه واستغل مفهومى عن الكتابه لواقع عملى يرصده القلم
هل ذلك يتعبر تقصير منى ؟.. ام انها كــ مقدمات لعالم كتابى سيكتب بعد حين
احتاج للكثير اولها ان اغير من هذا الاسلوب اصلا
والا اشعر اننى محور للكتابه فى العالم ..شعور ساذج ..عارف والله
ولكن بعض الاحيان يكون ضرورى لكى استمر حتى يأتى لى دافع مناسب
الحقيقه المره ان ما اكتب لا احد يراه ولا يهتم انا من اكتب لنفسى
ولو كتبت فالنقد اللاذع او مجرد كومنت ولايك !
ولن يتغير شئ ........
نعم اعلم ذلك ايضا ولكن مع ذلك استمر لاجل ماذا؟ ...ممكن يكون الامل فى بكره
غدا هذا لن يأتى فى كل مره احاول ان اكتب فيها شئ كـ هذا
مجموعه خواطر وقصص معدوده على الاصابع وموضوعات هى رصيدى وكل ما املك
فى هذا العالم الذى تكون بداخلى الى الان بفعل الفطره ولا شئ اخر
قد تكمن المشكله اننا احيانا "بنصدّق" نفسنا ..دون النظر للواقع وللحقيقه
ولكنى اعلم الواقع ولو ظلت حياتى هكذا فسأستمر بالكتابه
لا لشئ الا لكى اكتب ...
الكتابه كانت المنقذ الوحيد لحياتى فى فتره المراهقه الضائعه
الكتابه كانت اليد التى مسحت دموعى فى فترة احزانى
الكتابه كانت الدليل الذى عرفنى الجميع منه
الكتابه كانت السبب فى شعورى بان لى قيمه ذات يوم
الكتابه هى التى وصلتنى لمعرفه الكثير وفعل الكثير
الكتابه هى الرسمه المتبقيه بداخلها الامل
الكتابه هى الوقت الذى لا اجد فى وقته يأس او ندم
الكتابه هى مجموعه افرازات عصبيه تأتى لعقلى بشعور حماسى
الكتابه هى العالم الاخر الذى اكتب فيه دون ان تمنعنى الظروف
او التقاليد او العادات التى لا اصل لها فى مجتمعنا
الكتابه هى الكلمات التى لم انطقها والتى لم استطيع ان اقولها للناس يوما
ولكن الكتابه فى نفس الوقت تعتير وهم كبير ...اريد ان افوق منه
الا ان كل مره افعل ذلك ارجع للوهم مره اخرى
شئ بداخلى بدفعنى وحتى لعلمى المستمر ان النتيجه ...لا شئ ...
كالعادة ..اظل كذلك ولاجل غير مسمى
ولكن حتى فى محاولتى الان لختام ذلك الكلام لا اجد ما انهيه عن الكتابه
لانها لا نهاية لها ....فى ذاتى .. وفى العالم
وهنا الارتباط
بين حقيقه الذات ووجودها فى العالم ..حقيقه لا تعلمها ولا يشعر بها الا ..انا ..
وتعد من اكبر الارتباطات التى تشعرنى باننى ليس روح وجسد وحواس فقط
إنما ....عالم... وليس مجرد ذات .....
وذلك هى اكبر قيمه أثرت فى داخلى من الكتابه ..ولذلك استمر
لانى لا اريد ان اتخلى عنها فى يوم .....
نفس المقاييس بفارق مختلف ان "الورد" بيضاء ولكن الوقت لا اعلم له تحديد بعد
ان كانت ايام بيضا ولا ……
ولكن ما يجعلنى اشعر بانتهاء الملل هو رصدى للوقت عينه
استغلاله فى شئ مثل الكتابه والتى يدور عقلى فيها على سؤال يشغلنى دائما
"عن ماذا اكتب "
ولماذا كل فتره يرهقنى ذلك السؤال ولماذا اصلا اكتب دائما عن الكتابه نفسها!!
لماذا لا اجد الخطوه التاليه واستغل مفهومى عن الكتابه لواقع عملى يرصده القلم
هل ذلك يتعبر تقصير منى ؟.. ام انها كــ مقدمات لعالم كتابى سيكتب بعد حين
احتاج للكثير اولها ان اغير من هذا الاسلوب اصلا
والا اشعر اننى محور للكتابه فى العالم ..شعور ساذج ..عارف والله
ولكن بعض الاحيان يكون ضرورى لكى استمر حتى يأتى لى دافع مناسب
الحقيقه المره ان ما اكتب لا احد يراه ولا يهتم انا من اكتب لنفسى
ولو كتبت فالنقد اللاذع او مجرد كومنت ولايك !
ولن يتغير شئ ........
نعم اعلم ذلك ايضا ولكن مع ذلك استمر لاجل ماذا؟ ...ممكن يكون الامل فى بكره
غدا هذا لن يأتى فى كل مره احاول ان اكتب فيها شئ كـ هذا
مجموعه خواطر وقصص معدوده على الاصابع وموضوعات هى رصيدى وكل ما املك
فى هذا العالم الذى تكون بداخلى الى الان بفعل الفطره ولا شئ اخر
قد تكمن المشكله اننا احيانا "بنصدّق" نفسنا ..دون النظر للواقع وللحقيقه
ولكنى اعلم الواقع ولو ظلت حياتى هكذا فسأستمر بالكتابه
لا لشئ الا لكى اكتب ...
الكتابه كانت المنقذ الوحيد لحياتى فى فتره المراهقه الضائعه
الكتابه كانت اليد التى مسحت دموعى فى فترة احزانى
الكتابه كانت الدليل الذى عرفنى الجميع منه
الكتابه كانت السبب فى شعورى بان لى قيمه ذات يوم
الكتابه هى التى وصلتنى لمعرفه الكثير وفعل الكثير
الكتابه هى الرسمه المتبقيه بداخلها الامل
الكتابه هى الوقت الذى لا اجد فى وقته يأس او ندم
الكتابه هى مجموعه افرازات عصبيه تأتى لعقلى بشعور حماسى
الكتابه هى العالم الاخر الذى اكتب فيه دون ان تمنعنى الظروف
او التقاليد او العادات التى لا اصل لها فى مجتمعنا
الكتابه هى الكلمات التى لم انطقها والتى لم استطيع ان اقولها للناس يوما
ولكن الكتابه فى نفس الوقت تعتير وهم كبير ...اريد ان افوق منه
الا ان كل مره افعل ذلك ارجع للوهم مره اخرى
شئ بداخلى بدفعنى وحتى لعلمى المستمر ان النتيجه ...لا شئ ...
كالعادة ..اظل كذلك ولاجل غير مسمى
ولكن حتى فى محاولتى الان لختام ذلك الكلام لا اجد ما انهيه عن الكتابه
لانها لا نهاية لها ....فى ذاتى .. وفى العالم
وهنا الارتباط
بين حقيقه الذات ووجودها فى العالم ..حقيقه لا تعلمها ولا يشعر بها الا ..انا ..
وتعد من اكبر الارتباطات التى تشعرنى باننى ليس روح وجسد وحواس فقط
إنما ....عالم... وليس مجرد ذات .....
وذلك هى اكبر قيمه أثرت فى داخلى من الكتابه ..ولذلك استمر
لانى لا اريد ان اتخلى عنها فى يوم .....
تعليقات
إرسال تعليق